mansooralshehri@
أصبح الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين تحت المجهر من قبل الجهات العالمية لمكافحة الإرهاب، بعد إدراج رئيسها يوسف عبدالله القرضاوي على قوائم الإرهاب لدى السعودية ومصر والإمارات والبحرين.
وأصبح الإرهابي القرضاوي مهددا بإعفائه من رئاسة الاتحاد بعد مخالفته المادة الخامسة من لائحة عضوية الاتحاد والتي شددت على أن العضو يفقد عضويته إذا أتى بفعل مخل بالشرف والاعتبار، أو منافٍ لما يجب أن يتسم به العلماء، أو ارتكب جريمة ماسة بالذمة أو السمعة، أو حامت حوله شبهات كافية ليقرر مجلس الأمناء إسقاط عضويته.
وتأسس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين عام 2004 ويرأسه الإرهابي يوسف القرضاوي، وتدور حول هذا الاتحاد شبهات عدة لضمه العديد من عناصر جماعة الإخوان، ومن بينهم أعضاء يحملون جنسيات قطرية من أصول مصرية.
أصبح الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين تحت المجهر من قبل الجهات العالمية لمكافحة الإرهاب، بعد إدراج رئيسها يوسف عبدالله القرضاوي على قوائم الإرهاب لدى السعودية ومصر والإمارات والبحرين.
وأصبح الإرهابي القرضاوي مهددا بإعفائه من رئاسة الاتحاد بعد مخالفته المادة الخامسة من لائحة عضوية الاتحاد والتي شددت على أن العضو يفقد عضويته إذا أتى بفعل مخل بالشرف والاعتبار، أو منافٍ لما يجب أن يتسم به العلماء، أو ارتكب جريمة ماسة بالذمة أو السمعة، أو حامت حوله شبهات كافية ليقرر مجلس الأمناء إسقاط عضويته.
وتأسس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين عام 2004 ويرأسه الإرهابي يوسف القرضاوي، وتدور حول هذا الاتحاد شبهات عدة لضمه العديد من عناصر جماعة الإخوان، ومن بينهم أعضاء يحملون جنسيات قطرية من أصول مصرية.